مهن المستقبل للبنات Things To Know Before You Buy
مهن المستقبل للبنات Things To Know Before You Buy
Blog Article
وبذلك توفر لها الوقت الكبير لأعمال أخرى كما أنها مصدر دخل جيد بالنسبة لها ولمن حولها من عائلتها.
فلم يبق الأمر حكرا على الرجال فقط، وإنما أصبح الوجود النسائي في مجالات العمل المختلفة فاعلا بصورة واضحة.
سنحاول هنا في هذا المقال الاجابة عن سؤال ماهو اختلاف دراسة الماجستير...
العلوم الاجتماعية: تعتبر تخصصات العلوم الاجتماعية من أفضل خيارات الدراسة للفتيات، نظرًا لما تتيحه لهنّ من فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات خاصة في المجتمع العربي المحافظ، حيث يمكن للمتخرّجات من أحد فروع العلوم الاجتماعية، التدريس في الجامعات الكبرى، أو العمل في المنظّمات العالمية كالأمم المتحدة مثلاً.
دخول هذه المهن أو أي مهنة أخرى. وهذه بعض النصائح المفيدة التي قد تساعدك على التغلب على التحديات والوصول إلى أهدافك:
في ظل البحث عن الكثير من المهن المطلوبة والنادرة ما هي أغرب المهن في العالم؟ التي قد تسمع عنها، حيث نعتقد أن تلك الوظائف لها مستقبل كبير رغم غربتها وندرتها، ومنها:
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
العمل في نور الإمارات مهنة الإعلام يعتبر من الأعمال الحضارية, والتي تطمح إليه في الوقت الحاضر العديد من النساء المبدعات والنشيطات.
إضافة إلى ذلك توجد العديد من الدورات التدريبية، والتي تمنح شهادات خبرة في مجالات البرمجة، وتطوير التطبيقات، والهواتف الذكية، والتي تمكن الفتاة من التقديم على أي وظيفة في هذا الخصوص.
تعد مهنة العلاقات العامة من أكثر المهن التي تناسب المرأة, لأنها تتيح لها التعبير عن عبقريتها وإبداعها في كيفية التعامل مع الآخر وكيفية تطوير العلاقات العامة وتحسينها, علاوة على ذلك تكون ضمن المهام هو تحسين صورة المؤسسة عبر الانترنت والحفاظ على الصورة الذهنية للمؤسسة لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي, كما ستكونين مسئولة عن تقديم اقتراحات وأفكار للمؤسسة عن كيفية زيادة المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي, وتطوير نتائج البحث المرتبطة بمجال نشاط المؤسسة.
محلل بيانات: لما يملكه من مهارات وقدرات نور يتمكن من خلالها تجميع العديد من المعلومات وتحليلها للوصول لحلول فعالة.
وإذا كان هناك فرصة للترقية أو الحصول على مزايا أفضل، فلا تترددي في طلبها أو السعي إليها.
العلوم الاجتماعية: تعتبر من أفضل خيارات الدراسة للفتيات، نظرًا لما تتيحه لهنّ من فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات خاصة في المجتمع العربي المحافظ، حيث يمكن للمتخرّجات من أحد فروع العلوم الاجتماعية، التدريس في الجامعات الكبرى، أو العمل في المنظّمات العالمية كالأمم المتحدة مثلاً.
وهذا كله سيعطيها دفعا ومكانة هامة تحقق وجودها وذاتها من خلالها وضمن بيئتها ومجتمعها.